إذاً هنا حيث تتبين الأمور. هناك دليل إحصائي قوي مقبول أنّ مردودات اقتصادية اجتماعية لمدن تقاس بشكل خطي ممتاز مع أس أكبر من 1 إذاً لقد رأينا الدخل، GDP، عدد الرخص الجديدة كميات كاتجاه القياس مع أس أكبر من 1 والعديد من قيم هؤلاء الأسس متجمعة حول 1.15 الكثير من خصائص البنية التحتية للمدن، الطول الكلي للطرقات طول أنابيب المياه، عدد محطات الوقود تميل لتقاس بشكل شبه خطي، أقل سرعةً من الخطي إذا ضاعفت حجم المدينة، لا تتضاعف طول الطرق. إنّها أقل من الضعف. إذاً الأس هنا أقل من 1 وتميل قيم الأسس هذه للتجمع حول 0.85 إذاً هناك بعض الانتظام التجريبي الذي يلاحظه أحدٌ ما السؤال عندئذٍ هو هل يمكننا أن نفسر الانتظامات التجريبية هذه لماذا نرى هذا النمط؟ وسوف أناقش بعض الأفكار مع هذه الخطوط في هذا الفيديو. إذاً لقد كان الوضع مشابهاً لقانون Kleiber لقد كان منشأ بشكلٍ جيد بحيث اعتمد عليه المعدل الغذائي مقاساً مع كتلة الكائن الحي لقوة ثلاث أرباع. ومن ثم يلتمس هذا تفسيراً لنظرية قياس West Brown Enquist التي تقدم تفسيراً مقنعاً جداً لماذا ذلك النمط المعين، ذلك السلوك مراقب للمعدل الغذائي للحيوانات. هل هناك شيء مشابه بالنسبة للمدن، الإجابة برأيي هي ليس بعد لكن أعتقد أنّنا نقترب إذاً، البحث الحديث نسبياً لـ Luis Bettencourt في 2013 ينشر تفسيراً محتملاً للقياس الملاحظ في المدن ولا يزال هذا عملاً جارياً، أعتقد أنّه ليس ثابتاً، برأيي إنّه ليس مطوراً بشكلٍ كامل لكنه واعد وبالتاًكيد إنّه مثير للإهتمام برأيي لنفكر به إذاً في هذا الفيديو، أريد أن أصف بعض العناصر بالنسبة لهذه النظرية، بعض الطرق التي قد تفكر بها حول المدن التي قد تفسر بعض قوانين القياس التي نراها. إذاً ستكون بدايتنا هي أن نفكر بالشبكات إذاً، بالنسبة لنظام الأوعية الدموية، لقد قلنا أنّ الحيوانات يجب أن تزوّد من خلال شبكة أوعية دموية تملأ الفراغ، إذاً هذه من الواضح أنّها رسمة غير متقنة لهذا لقد بدأت بقلب ثمّ تفرعت إلى ثلاثة، إلى ثلاثة، إلى ثلاثة ويجب أن يكون هذا فراغ أو يملأ الحجم لأنّ كل جزء منك يحتاج أن يكون مزوّد نحو أبعد وحدة من هذا. هناك حاجة ليكون هناك شعيرات دموية في كل مكان في جسمك لكي توصل الأوكسجين، العناصر الغذائية ولتأخذ الفضلات بعيداً. إذاً فكرة أولية هي أن تفكر بمدينة مزوّدة أيضاً بشبكة. وأعتقد أنّ هذا يبدو منطقياً، نحتاج أرصفة ومن ثمّ طرق نحتاج ماء وكهرباء ونحو ذلك، موصّلين إلينا من خلال شبكات. مع ذلك قد تكون الشبكات للبنية التحتية المدنية كُسير مشابه ذاتياً مثل نظام الأوعية الدموية لكنه ليس شجرة. إذاً هذه شجرة لأنّ تمتد وتفرع، تمتد وتتفرع ليس لديها أي رابط كتقاطع نوعاً ما كهذا. هذا تمثل فني مضطرب أو ليس تمثيلاً فنياً لما قد تبدو عليه البنية التحتية المدنية. إذاً الفكرة هنا هي أنّ هذا يمكن أن يكون طريق كبير ربما طريق سريع ومن ثم هناك طرق متوسطة الحجم، إذاً هذه الأشياء هنا بالأزرق ومن ثم هناك طرق أصغر بالأحمر أو أياً كان اللون وهكذا. إذاً سنرى كُسير نوعاً ما أو بنية مشابهة ذاتياً شبكات موضوعة على شبكات موضوعة على شبكات. لكن ليس لديها سلوك الشجرة هذه نوعاً ما. إذاً سنوصفها بشكل مختلف قليلاً، فقط الرياضيات الخاصة بها بعض الافتراضات الأخرى التي تعتبرها هذه النظرية إذاً بالنسبة للأنظمة الغذائية، نفترض أنّ الشعيرات الدموية بنفس الحجم وكل المخلوقات وبعدئذٍ أعتقد أنّه افتراض مقبول جداً مبني على خصائص كيميائية حيوية أساسية نوعاً ما التي يجب على الشعيرات الدموية أن تنفذها ويمكننا أن نقوم بافتراض مشابه هنا على الأرجح ليس مبني على أساس متين كهذا لكنه يبدو معقولاً بشكلٍ مقبول والذي يقول بالنسبة لتوزيع شبكة المياه. شبكة توزيع أنابيب المياه أصغر شبكة أصغر وحدة هنا، ليس وعاءً شعرياً لكن ممكن أن يكون صنبوراً. ويبدو معقولاً أن نقول أنّ حجم صنبورك، حجم الصنابير في المنازل مستقل عن حجم المدينة إذاً في مدينة نيويورك أو مدينة المكسيك أو بعض أكبر المدن في الأرجاء حجم الصنابير على الأرجح هكذا. أعيش في بلدة صغيرة جداً، صنبوري بهذه الحجم تقريباً. إذاً الصنابير بنفس الحجم تقريباً في كل مكان. قد يكون هناك وحدة أساسية للنقل. إن كنا نتحدث عن الأرصفة، قد يكون عرض الشخص الواحد، صحيح، ذلك ليس صحيحاً، ليس بالبلدات الصغيرة، ليس لديك أرصفة أصغر، أصغر من عرض الشخص. مدخل كل شخص قد يكون نفس الشيء. إذاً على أي حال، إذاً ذلك افتراض آخر أنّ ذلك قد يذهب إلى نظرية البنية التحتية المدنية وبعدئذٍ، خاصية شبكة أخرى أريد أن أفكر بها هي أنّك إذا تخيلت الأشياء تتدفق من جانب لآخر هنا مجدداً سيكون لدينا بعض الحفظ للتدفق حفظ التدفق ورياضيات الأمثلية ومن ذلك إلى التفكير بهذا ويجب على التدفق أن يكون مصان هنا أيضاً. إن كان على هؤلاء السيارات، شبكة الطرق، كمية السيارات الذين يتدفقون للداخل يجب أن يساووا كمية السيارات التي تتدفق للخارج. قد تكون سرعتهم أشياء مختلفة، قد يكون زحام، سيحشدون معاً لكن التدفق الداخل يجب أن يكون مساوياً للتدفق الخارج. يعطينا كل هذا أنّ، تعطينا هذه الافتراضات المعقولة بشكلٍ مقبول بعض الأدوات الرياضية التي يمكن أن نستخدمها لنبدأ بالتفكير في كيف ولماذا قد نرى قياس في هذا الأنظمة المدنية. هنا افتراضات أخرى أو طرق للتفكير في المدن التي تدخل في النظرية المحتملة أو التفسير بالنسبة للقياس والمدن التي روج لها Luis في بحث 2013. الافتراض الأول هو فكرة أنّ المدن موجودة لتدمج الناس مع بعضها. إنّ تلك المدينة تدمج بحيث إن كنت في نفس المدينة، فنحن في نفس المدينة يمكننا أن نسافر لنرى بعضنا البعض، شبكة البنية التحتية موجودة لذلك ربما نعيش في الطرف المختلف من المدينة، لا نرى بعضنا البعض كل يوم لكن يمكننا أن نسافر لنرى بعضنا البعض ويمتد هذا تقريباً من تعريف المدينة المدينة عي عبارة عن تجمّع للناس، مجموعة من الناس يعيشون معاً الذين يستطيعون على الأقل أن يسافروا من طرف إلى آخر، يستطيعوا على الأقل في التفاعل الرئيسي مكانياً. مجدداً، لا تخلط المدينة نفسها كل يوم، لكنها تجمع للناس المتصلين مع بعضهم البعض بطريقة ما متصلين بواسطة شبكة نقل نوعاً ما. إذاً افتراض آخر بأنّ شبكة النقل هذه، حسناً، هناك بعض الكلفة المترافقة معها أيضاً كلفة قد تكون متعلقة بالمردودات الاقتصادية الاجتماعية ولن يقاس ذلك مع مساحة المدينة لكنه سيستعرض طول المدينة كم هي المسافة التي تقطعها لتصل من طرف لآخر. إذاً يعد ذلك بعض علاقات القياس هناك. بالإضافة، اعتبار آخر عندما نفكر بالمدن الذي يساعد على أن يقودنا إلى بعض نتائج القياس هي أنّ شبكات البنية التحتية هذه التي وصفتها سابقاً ستنمو تدريجياً لذلك قد يكون لديك شبكة كهذه ومن ثم يأتي منزلٌ جديد ويكون بين منزلين آخرين ومن ثم سيحتاج مياه وكهرباء وربما ممر أو طريق له. إذاً بدلأ من أن تنمو الشبكات كالأشجار، إنّهم ينمون تدريجياً وغالباً يتوغلون نوعاً ما من المنتصف. إذاً يقود ذلك إلى شبكات تصبح أكثف مع الوقت. ذلك باتأكيد مختلف عن الشجرة كالشبكة التي لدينا لأنظمة الأوعية الدموية. إذاً ذلك اعتبار آخر لنفكر به في من ناحية كيف لهذه الشبكات أن تتماشى مع بعضها البعض. ومن ثم آخر افتراض أو فكرة رئيسية هذه الفكرة الأكثر أساسية بطريقة ما وهي أنّ المردودات الاقتصادية الاجتماعية مرتبطة بالتفاعلات. إذاً ذلك ما يجعل المدينة مكاناً منتجاً اقتصادياً وثقافياً ليس مجرد تأثير أنّ هناك مجموعة كاملة منالناس يعيشون بقرب بعضهم البعض لكن هؤلاء الناس يتفاعلون، يتشاركون الأفكار، الثقافات، اللغات، والطعام، كل أنواع الأشياء، وهذه بدوره يقود إلى أنواع من الإنتاجية أفكار جديدة من ناحية الرخص الجديدة، نشاط اقتصادي إضافي، وهكذا. إذاً أحد الافتراضات الأساسية هو أنّ المردودات الاقتصادية الاجتماعية متناسبة مع كمية التفاعلات المحلية التي سيمتلكها الناس. إذاً نأخذ هذه الأفكار ونعمل معها رياضياً إنّه من الممكن أن نأتي ببرهان لعلاقات القياس للمدن. وبالتحديد هناك برهان يقترح أنّ رخص المردودات الاقتصادية الاجتماعية، GDP، وهكذا يجب أن تقاس كحجم الكثافة السكانية لقوة سادس سبعة إذاً ذلك عدد أكبر قليلاً من 1، 1.15، 1.16 يميل ذلك نوعاً ما حول الكثير من هؤلاء الأسس المتجمعة. وبشكلٍ مشابه، خصائص البنية التحتية ، طول الطرق، مساحات الطرق أشياء كهذه التي ستقاس كحجم الكثافة السكانية لخمس أسداس، ذلك عدد أصغر من 1 تقريباً حوالي 0.85 والذي تقريباً حول ما نراه. إذاً كما قلت لا تزال هذه النظرية صغيرة. أعتقد أنّها أول الخطوات نوعاً ما نحو نظرية أكثر متانة وأنا مهتمٌ حقاً لرؤية كيف تتقدم النظرية، بينما يفكر الناس أكثر بالرياضيات خلفها والافتراضات خلفها والتي تؤدي على مدى السنوات العديدة التالية. بالنسبة لي إنّه من المثير للاهتمام التفكير بها، أعتقد أنّها واعدة جداً إنّها ليست ثابتة ومتينة كنظرية West Brown Enquist ربما لم تكن قادرة على ذلك لأنّ المدن مختلفة عن الأنظمة الغذائية. لكنها أفكار مثيرة للاهتمام ومحرضة قوية نوعاً ما وتُظهر بعضاً مما يحدث على ما أظن، بعضاً من الأمور الجيدة التي ممكن أن تحدث أفكار مثيرة للاهتمام تحرض الأشياء التي من الممكن أن تحدث عندما تطبق بعضاً من أفكار القياس والأنظمة المعقدة هذه إلى الأنظمة الاجتماعية المعقدة كالمدن.